كلمات اغاني الستاتي: كلمات عطيني الفيزا والباسبور
| العنوان | عطيوني الفيزا والباسبور |
| كلمات والحان | عزيز بوعلام |
| غناء | عبد العزيز الستاتي |
| الرمز المغربي MM | mm1286 |
عطيوني الفيزا و الباسبور من كازا المارساي
عطيوني الفيزا و الباسبور من كازا المارساي
عطوني الكونجي منزيد تا نهار
لميمة معدبة فيها واش صار
عطيوني الفيزا و الباسبور من كازا المارساي
عطيوني الفيزا و الباسبور من كازا المارساي
قلت ليها راه عاد بديت كونجي تا لعام اخور
قلت ليها راه عاد بديت كونجي تا لعام اخور
باغي الكونجي منزيد حتى نهار
لميمة معدبة فيها واش صار
عطيوني الفيزا و الباسبور من كازا المارساي
عطيوني الفيزا و الباسبور من كازا المارساي
عطوني الكونجي منزيد تا نهار
لميمة معدبة فيها واش صار
عطيوني الفيزا و الباسبور من كازا المارساي
عطيوني الفيزا و الباسبور من كازا المارساي
جاني تيليفون عشيا لميمة مريضة وراني نبكي
جاني تيليفون عشيا لميمة مريضة وراني نبكي
عطوني الكونجي منزيد تا نهار
لميمة معدبة فيها واش صار
عطيوني الفيزا و الباسبور من كازا المارساي
عطيوني الفيزا و الباسبور من كازا المارساي
عطوني الكونجي منزيد تا نهار
لميمة معدبة فيها واش صار
عطيوني الفيزا و الباسبور من كازا المارساي
عطيوني الفيزا و الباسبور من كازا المارساي
لميمة ديالي راها توجور عالبال مانساهاشي
لميمة ديالي راها توجور عالبال مانساهاشي
لميمة ديالي راها توجور عالبال مانساهاشي
لميمة ديالي راها توجور عالبال مانساهاشي
عطيوني الفيزا و الباسبور من كازا المارساي
عطيوني الفيزا و الباسبور من كازا المارساي
عطوني الكونجي منزيد تا نهار
لميمة معدبة فيها واش صار
تفارقنا يالخوت بكيت خايف لميمة ماتصبر
تفارقنا يالخوت بكيت خايف لميمة ماتصبر
لميمة ديالي راها توجور عالبال مانساهاشي
لميمة ديالي راها توجور عالبال مانساهاشي
عطيوني الفيزا و الباسبور من كازا المارساي
عطيوني الفيزا و الباسبور من كازا المارساي
عطوني الكونجي منزيد تا نهار
لميمة معدبة فيها واش صار
سيدي ربي شهاد الكية هدا ماجاني في زهري
سيدي ربي شهاد الكية هدا ماجاني في زهري
لميمة ديالي راها توجور عالبال مانساهاشي
لميمة ديالي راها توجور عالبال مانساهاشي
سمع لاغنية عطيني الفيزا والباسبور
تحميل عطيني الفيزا والباسبور
QR، كود كلمات عطيني الفيزا والباسبور
| QR، كود كلمات عطيني الفيزا والباسبور |
|---|
 |
Author: hespress
كلشي عل المغرب
قم بكتابة اول تعليق